Examples of using "ту" in a sentence and their arabic translations:
ناولني ذاك الكتاب من فضلك.
- لقد ارتكبت نفس الخطأ.
- لقد وقعت في الخطأ ذاته.
اشتريت هذه السيارة.
أعطني ذلك الكتاب
أريد تلك الحقيبة.
اغتصب فاضل تلك المرأة.
- قام توم بنفس الخطأ مرة أخرى.
- كرر توم الخطأ نفسه.
وقعت في نفس الخطأ مرة أخرى.
- لقد ارتكبت نفس الخطأ.
- لقد وقعت في الخطأ ذاته.
حفر ذلك البئرالثامنة كان مخاطرة.
وأذهب وأحاول الإمساك بهذه الأفعى. حسناً.
ماذا تفضّل: هذه أم تلك؟
- قام توم بنفس الخطأ مرة أخرى.
- كرر توم الخطأ نفسه.
أنهيت قراءة ذلك الكتاب.
لذا في تلك الليلة، قمت بعمل تجربة.
حاول أن تجد الجزء الفعلي الذي كان حول الصخرة.
- كثير من الشباب يميلون إلى ارتكاب الأخطاء نفسها.
- كثير من الشباب يميلون إلى ارتكاب الأخطاء ذاتها.
على أي حال، لم أحصل على الدور.
أعتقد أنها تظهر نفس الحساسية
دفع عشرة دولارات فقط لذلك القميص.
جرب العثور على واحدة متجاهله بظلم من قبل الغير،
أخطأت نفس خطإكَ المرة السابقة.
فقد كانت مادة ال LSD هي علم الدماغ،
على سبيل المثال، ستكون قادراً على معرفة انك اذا قمت بإرسال رسالة بذيئة
وهو متلائم أيضاً مع مع وظيفة ووزن
يقابلون أشخاصا آخرين يقرأون نفس الجريدة،
أحدها يتجه إلى هذه الناحية، وأحدها إلى تلك الناحية، وآخر مثل هذا.
"إنك لا تنزل في نفس النهر مرَتين."
إذن تعتقد أن الطريقة الأفضل هي استخدام هذا الحبل للعبور. حسناً، هيا. ها نحن ذا.
ألا تشارك مع جدتك في استخدام فرشاة الأسنان شيء أحسن بحد ما.
ثم انظر إلى نفس الموضوع في ويكيبيديا ، باللغة الإنجليزية
هذه المرة يظهر نفس النضال في سرقته
طريقة البدء من نقطة واحدة إلى نفس النقطة في الرحلة
أن فصل الشتاء بقايا الجيش الصربي الفرار من الجبال الألبانية. هم
نرى الشيء ذاته بين اليافعين، بين عمر ال18 وال25
"اذهب إلى هناك، تعالَ هنا، تحرّك بهذا الاتجاه، لا نستطيع رؤية الشاشة"
هذه الطاقة ستصل إلى الجانب الذي نحن فيه هذه المرة
فالبرازيل في الكرة الأرضية لها نفس الشكل في اسقاط ميركاتور
سآخذ تلك أيضا.
أنا ذهبت إلى مدرستك.
لكن تكمن المشكلة بالطبع في أنه سيتوجب عليها العودة. على الجانب الآخر، تتبع سمكة القرش رائحتها مجددًا.
ارتكبت نفس الخطأ مرّة أخرى.
دفع عشرة دولارات فقط لذلك القميص.
- أيّهما تفضّل، أهذا أم ذاك؟
- أيّهما تفضّل، أهذه أم تلك؟
ليس هناك أي شك من أن الإسلام هو جزء لا يتجزأ من أمريكا. وأعتقد أن أمريكا تمثل التطلعات المشتركة بيننا جميعا بغض النظر عن العرق أو الديانة أو المكانة الاجتماعية: ألا وهي تطلعات العيش في ظل السلام والأمن والحصول على التعليم والعمل بكرامة والتعبير عن المحبة التي نكنها لعائلاتنا ومجتمعاتنا وكذلك لربنا. هذه هي قواسمنا المشتركة وهي تمثل أيضا آمال البشرية جمعاء
ومع أن جدتي لم تعد معنا، فإنني أعلم أنها تنظر إلي، هي والعائلة التي جعلتني الإنسان الذي يقف أمامكم. أفتقدهم الليلة. أعلم أن ما أدين لهم به فوق الوصف. إلى أختي مايا، وأختي ألما، وكل إخوتي الآخرين وأخواتي، شكرًا لكم جزيلًا على كل الدعم الذي قدمتموه لي. إني ممتن لهم.
إنها لحظتنا قد أتت، لندفع بشعبنا للعمل من جديد، ولنفتح أبواب الممكن لأطفالنا، لنسترجع الازدهار، ونعمل من أجل رفعة قضية السلام؛ ونستعيد الحلم الأمريكي، ونؤكد من جديد على تلك الحقيقة الأساسية، وهي أننا كلٌ واحد على الرغم من تعددنا، وان الأمل يحدونا في كل لحظة نتنفس فيها. فإذا ما واجهتنا أزمة أخلاقية، أو ساورتنا الشكوك، أو قيل لنا أننا لن نحقق شيئاً، فإن ردنا سيأتي محملاً بهذا الدافع الروحي الذي يلخّص روح شعب بأكمله: أجل، نستطيع
في هذه المرحلة من تاريخ أمريكا، لا وجود لما يدعى بالصحافة المستقلة. أنت تدري وأنا أدري. لا يجرؤ أي منكم على كتابة آرائه الصادقة، ولو فعل، فإنكم تعلمون مسبقًا أن رأيه الصادق لن ينشر البتة. يدفع لي أسبوعيًّا لأبقي آرائي الصادقة خارج الصحيفة التي أتصل بها. أنتم كذلك يدفع لكم رواتب مشابهةٌ لتفعلوا أمرًا مشابهًا، ومن بلغت به الحماقة أن يكتب آراء صادقةً فسيجد نفسه في الشارع باحثًا عن عمل آخر. لو سمحتُ لآرائي الحقيقية أن تظهر في عدد من أعداد صحيفتي، فستولي وظيفتي قبل مضي أربع وعشرين ساعة. شغل الصحفي الشاغل هو أن يدمر الحقيقة، ويكذب بلا خجل، ويحرف، ويذم، ويطلب الزلفى عند قدمي قارون، وأن يبيع بلده وعِرقه لينال خبز يومه. أنت تدري وأنا أدري، وكم في شرب نخب الصحافة المستقلة من غباوة؟ نحن الدمى التي تُسحب خيوطها فتتراقص. مواهبنا، وإمكانياتنا، ومَعَايِشُنَا كلها ملك رجال آخرين. نحن نمارس العهر العقلي.